فشرح الله صدره للإسلام، وأخذ يبحث في قضايا الوحدانية، والغفران وتقييم المبادئ بالأشخاص، والرسالات السماوية في عرض مقارن.
وهو في هذا العرض التاريخي الدقيق المستند إلى النصوص والوثائق الصحيحة والمنطق العقلي يؤيد الإسلام تاريخياً فيما أتى به القرآن وحياً من السماء.
وممن أثبت هذا من علماء الغرب بصورة واضحة سافرة، الأستاذ (شارل جنيبير) أكبر أستاذ لتاريخ الأديان في فرنسا، مع أنه من أسرة مسيحية، وكتبه مشهورة معروفة، ومكانته العلمية ذائغة شائعة.