ويقول السير آرثر فندلاى أيضاً في متابه (الكون المنشور) في صحيفة ١٥٧ مقارناً المسيحية بالوثنية الفرعونية وتماماً مثلما كان يردد المصريون:
"لما كان أوزوريوس يحيا حقاً فسوف أحيا"
"لما كان أوزوريس لن يموت فلن أموت".
هذه العبارات نفسها يرددها المسيحيون الأولون والمتأخرون بقولهم:"لما كان المسيح يحيا حقاً فسوف أحيا. ولما كان المسيح لن يموت فلن أموت"
وللتأكيد من هذا كله أنظر إلى:(يوحنا ٦: ٣٢ - ٥٩، ١ كورنثوس ١٥: ١ - ٥٨) تجد صدق التشابه في المقارنة التي أتى بها السير آرثر فندلاى والتي دونت في العهد الجديد.
ويسترسل السير آرثر فندلاى فيقول:
"نفس العباران التي قيلت لأوزوريس نسبت إلى المسيح، ولما أضيف اسم عيسى إلى قائمة الآلهة المخلصين أصبحت كل القصص التي قيلت عن الآلهة الوثنية تقال بالمثل تماماً عن عيسى ومن تلك: