ورقتين وَثَلَاثَة وَقد سَأَلَني عَنهُ أهل مصر، فَقلت لَيْسَ بِشَيْء.
وَقد روى حبيب عَن مَالك مَنَاكِير.
رَوَى عَنْ مَالِكٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُسَلِّمُ تَسْلِيمَةً»
وَرَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ الْأَسْلَمِيِّ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسِّيبِ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: " كَانَ جِبْرِيلُ يُذَاكِرُنِي عُمَرَ وَفَضَائِلَهُ، فَقُلْتُ: أَخْبِرْنِي عَنْ فَضَائِلِ عُمَرَ، مَاذَا لَهُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قَالَ: لَوْ جَلَسْتُ مِثْلَ مَا جَلَسَ نُوحٌ فِي قَوْمِهِ مَا نَفِدَتْ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ، لَيَبْكِي الْإِسْلامُ بَعْدَكَ عَلَى عُمَرَ "
٦٩- حَنْظَلَة بْن عبيد اللَّه السدُوسِي
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: روى عَن شُعْبَة، وَهِشَام بْن حسان، والحمادان.
قَالَ عَليّ بْن الْمَدِينِيّ: قَالَ يَحْيَى بْن سعيد: قد رَأَيْته، ثمَّ تركته على عمد.
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: حَنْظَلَةُ السَّدُوسِيُّ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ، يُحَدِّثُ بِعَجَائِبَ ,
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute