للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

رُبَّ أخ كنت به مغتبطًا ... أشدّ كفِّي بعرَى صحبته

تمسكًا مني بالود ولا ... أحسبه يزهد في ذِمِّي أمل

ولكن هذا الناعق لم يجد من يتابعه؛ لأن الأذن لم ترتح إلى صنيعه، ولكنهم قبلوا من ذلك نوعًا سَمّوه

<<  <   >  >>