للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الزحاف مع تسمية ذلك النوع١:

جعلتك في القلب لي عدَّة ... لأنك في اليد لا تجعل

أرى كلَّنا يبغي الحياة لنفسه ... حريصًا عليها مستهامًا بها صَبًّا

أما تَرَى الليل قَدْ ولَّت عساكره ... وأقبل الصبح في جيش له لَجَبِ


١ قد يتعثر الطالب فيجمع في البيت الواحد تفاعيل لا تجتمع فيه، ولكن لا بأس بذلك، فالقصد هو مجرد التمرين، ومع ذلك يحسن بالمعلم إرشاده إلى التوفيق بين التفاعيل حتى لا يجمع منها ما لا يجتمع.

<<  <   >  >>