أ- قوله تعالى: {ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة} الآية ٧ من سورة البقرة،. ٢- قوله تعالى: {ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} الآية ٢٠ من سورة البقرة،. ٣- قوله تعالى: {إن السمع والبصر، الفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا} الآية ٣٦ من سورة الإسراء،. ٤- قوله تعالى: {وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون} الآية ٧٨ من سورة النحل،. ٢ الحديث ورد من عدة طرق وبألفاظ مختلفة، رواه الإمام أحمد في فضائل الصحابة ١/٣٨٢، رقم (٥٧٥) و (٦٨٦) ، والترمذي في أبواب المناقب ٥/٢٧٥، رقم (٣٧٥٣) ، وقال: هذا حديث مرسل، والحاكم في المستدرك/ كتاب معرفة الصحابة ٣/٦٩، وقال: هذا - حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وحسنه الذهبي، وأبو نعيم في الحلية ٤/٩٣، والخطب في تاريخ بغداد ٨/٤٥٩، وابن أبى حاتم في العلل ٢/٣٨٥ وصححه الألباني في صحيح الجامع ٢/١١٧٥، رقم (٧٠٠٤) ، وفي السلسلة الصحيحة ١/٤٧٢، وقم (٨١٤) ، وانظر: أسد الغابة ٣/ ١١٤، مجمع الزوائد ٩/٥٢، سير أعلام النبلاء١٨/٤٣٥، الإصابة ٢/٢٩٩، الكنز ١١/٥٦٢.