"١" قال شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مختصر الفتاوى المصرية ص٥١٦: "وإذا كان اليهودي أو النصراني خبيراً بالطب ثقة عند الإنسان جازله أن يستطبه، كما يجوز له أن يودعه المال وأن يعامله، وقد استأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً مشركاً لما هاجر" وينظر: الاستيعاب "مطبوع بهامش الإصابة: ترجمة الحارث بن الحارث بن كلدة ١/٢٨٩"، مجموع الفتاوى ٤/١١٤، بدائع الفوائد ٣/٢٠٨، التدابير الواقيه من التشبه بالكفار ٢/٥٦٢، ٥٦٣. "٢" ينظر: تفسير هذه الآية في تفسير ابن جرير، وتفسير القرطبي، وتفسير ابن كثير، وتفسير الشوكاني، الشرح الكبير مع الإنصاف: ٧/٢٣١ – ٢٣٦، مجموع فتاوى شيخنا عبد العزيز بن باز " جمع الطيار ٣/١٠٤١ ".