٢ الوهابيون الأوائل بعض الجوانب من التقييم المعاصر لهم" تعريب د. سيد رضوان علي (ضمن بحوث أسبوع الشيخ، غير منشور) ص١٧. ٣ "الصراع بين الإسلام والوثنية، ١/٤٤٣، ٤٤٤ باختصار. ٤ "الصراع بين الإسلام والوثنية، ١/٤٧٠. ويوضح القصيمي أن الشيعة شر من الخوارج من عدة أوجه (انظر: المرجع السابق ١/٤٧٧- ٤٩٢) ، كما يوضح أوجه الشبه بين الشيعة واليهود. (انظر: المرجع السابق ١/٤٩٢- ٥٠٣) . ويرد القصيمي في كتابه "الفصل الحاسم بين الوهابيين ومخالفيهم" الصفات الشنيعة من صفات الخوارج التي ألصقها الدجوي بالوهابيين، ثم يثبت بالبراهين أن الدجوي وأتباعه هم بهذه الصفات أحق وأولى. انظر: "الفصل الحاسم" ص١١٢- ١١٧. وانظر: مقال د. محمد الشويعر في مجلة الاعتصام س٤٧، ع٨، ٩ جمادى الأولى والآخرة ١٤٠٦هـ بعنوان: "لا علاقة بين الوهابية الرستمية وبين دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفية حيث إن هناك طائفة من الإباضية في المغرب يطلق عليها الوهابية نسبة إلى عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن رستم وهذه الطائفة قد وجدت قبل مولد الشيخ بمئات السنين، فربما وقع اللبس عند قاصري الاطلاع فخلط بين الحركة الإباضية الخارجية وبين دعوة الشيخ الإمام السلفية.