٢ طبعت في دمشق سنة ١٣٤٠هـ. ٣ ولد البيطار سنة ١٣١١ هـ، وتتلمذ على كبار علماء الشام، وجلس للتدريس، وتولى الخطابة، وعمل في الحجاز، له مؤلفات. انظر: "تشنيف الأسماع بشيوخ الإجازة والسماع" لمحمود سعيد ممدوح، ص ١٢٦. ٤ وسمى محمد بهجت البيطار نفسه -أثناء الرد- بـ (أبي اليسار الدشقي) . انظر: "علماء نجد" ٣/٩٠٦، وطبعت في دمشق سنة ١٣٤٠هـ، مع الرسالة السابقة- لابن تركي. ٥ انظر: الرد في "مجموعة الرسائل والمسائل" ٤/٨٣٠. وهناك رد آخر على هذه الجريدة، أورد بعضه محمد رشيد رضا في "المنار"، واعتذر عن نشر الباقي لشدة الأسلوب. انظر: "المنار" م ٢١، ح ٩، ص ٤٩٦. ٦ لم أعثر له على ترجمة. ٧ توجد مخطوطة في قسم الوثاثق بدارة الملك عبد العزيز. ٨ طبع في المطبعة السلفية بمصر. ٩ مما يجدر التنبيه عليه أن القصيمي قد ألف كتبا في نصرة الدعوة السلفية ثم ارتد واختار طريق الضلالة والإلحاد، وألف كتبا في ذلك وقد تصدى له علماء الدعوة، فردوا عليه مثل ابن يابس والسويح وغيرهما، وسنورد في هذا البحث بعض ردود القصيمي، ونستفيد منها متذكرين ما ورد في الحديث "إن الله عز وجل ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر" وفي رواية: " بأقوام لا خلاق لهم" -انظر: "سلسلة الأحاديث الصحيحة" ٤/٢٠٥- خاصة ونحن لا نعلم بما سيختم الله حياة هذا الرجل، نسأل الله تعالى الثبات على دينه. ١٠ يتكون هذا الكتاب من مجلدين، ثم ظهر له جزء ثالث -فيما بعد-، طبع مرتين، الثانية سنة ١٤٠٢ هـ. ١١ طبع في مطبعة المنار بمصر سنة ١٣٥٠ هـ.