٢ وصف البتنوني -في رحلته- الشيخ محمد بن عبد الوهاب بأنه أخذ يذيع عقيدة جديدة بين المسلمين، وغلى فيها ... انظر "الرحلة الحجازية" ط ٣، مكتبة المعارف، الطائف، ص ٨٧. ٣ انظر مغالطات صاحب "مرآة جزيرة العرب"، ترجمة د. أحمد متولي والمرسي، ط ١، دار الرياض، بالرياض، ١٤٠٣ هـ ص ١٤٠، ١٤١. ٤ تضمن كلام صاحب "تاريخ الدولة العثمانية" الكثير من المغالطات، انظر الكتاب، تحقيق إحسان حقي، دار النفائس، بيروت، ١٤٠١ هـ ص ٤٠٤-٤٠٦. ٥ ادعى أبو زهرة جملة من المفتريات ضد هذه الدعوة السلفية ... انظر كتابه "تاريخ المذاهب الإسلامية" - دار الفكر العربي، ص ٢٠٨-٢١١ وتلقف تلك المفتريات محمد الطاهر النيفر وسطرها في كتابه "أهم الفرق الإسلامية". الشركة التونسية - تونس، ١٩٧٤ م ص ١٠١-١٠٤. ٦ لقد كتب د. محمد البهي فصلا عن محمد بن عبد الوهاب في كتابه "الفكر الإسلامي في تطوره"، ط ١، دار الفكر، ١٩٧١ م ص ٧٥-٩٠. وقد تحامل فيه - عفا الله عنه - على الوهابية، ووصفهم بما ليس فيهم فرد عليه الدكتور محمد خليل هراس بكتاب سماه "الحركة الوهابية"، حيث كشف الحق في ذلك، وأزال ذلك الباطل الذي تلقفه البهي أو فهمه عن الوهابية. ٧ انظر على سبيل المثال: - محمد فريد وجدي، "دائرة معارف القرن العشرين"، ط ٣، دار المعرفة، بيروت ١٩٧١ م،١٠- ٨٦٩، ٨٧٠، "مادة وهابية". - محمد شفيق غربال، "الموسوعة العربية الميسرة"، دار نهضة لبنان، بيروت، ١٤٠١ هـ، ص ١٩٦٨ "مادة وهابية. ٨ طبع مرة واحدة، دار إحياء الكتب العربية مصر، ١٣٤٤ هـ.