٨- الحرص والإخلاص والزهد والاحتساب الذي يمثل علماء مكة المكرمة في ذلك القرن، إذ كان التدريس في حلقات المسجد الحرام بدون أجر.
٩- قوة الروابط بين العلماء والطلاب؛ مما كان له الأثر العظيم في تهذيب سلوك الطلاب واقتدائهم بعلمائهم.
١٠- الرحلة في نشر العلم والسفر إلى البلاد الإسلامية بقصد إنشاء المدارس وتعليم أهل تلك البلاد تحقيقاً لقوله تعالى:{فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين} سورة التوبة، آية ١٢٢] .
١١- أهمية البحث في التراث العلمي المخطوط للعلماء، واستخراج النفائس العلمية، والمسارعة إلى تحقيقها وإخراجها.
١٢- إعادة طبع المؤلفات التي طبعت سابقاً والاستفادة منها، إذ إن بعض الطبعات تعد في حكم النادر.
١٣- دراسة الحركة العلمية في القرن الرابع عشر الهجري في مكة المكرمة من جوانب أخرى حيث إن الدراسات في هذا الجانب قليلة جداً.
١٤- الاهتمام بمكتبة الحرم المكي، ومكتبة مكة المكرمة، والاستفادة من المخطوطات والمطبوعات الموجودة بها والخاصة بعلماء مكة المكرمة، وإعداد فهرسة شاملة بذلك عن المكتبتين.
١٥- توجيه الهيئات العلمية لدراسة إعادة الحلقات العلمية في المسجد الحرام على نمط علمي جديد مع الاهتمام بتنويع الطلاب من