١ حرص الصحابة رضي الله عنهم على الخير ومعرفة ما يوصل إلى الجنَّة ويُباعد من النار.
٢ أنَّ الجنَّة والنار موجودتان، وهما باقيتان لا تفنيان.
٣ أنَّ عبادة الله يُرجى فيها دخول الجنَّة والسلامة من النار، وليس كما يقول بعض الصوفية إنَّ الله لا يُعبد رغبة في جنَّته ولا خوفاً من ناره.
٤ بيان أهميَّة العمل المسئول عنه، وأنَّه عظيم.
٥ أنَّ الطريقَ الموصل إلى النجاة شاق، وسلوكه يحصل بتيسير الله.
٦ أنَّ أهمَّ شيء كُلِّف به الثقلان عبادة الله عزَّ وجلَّ، وقد أُنزلت الكتب وأُرسلت الرسل لذلك.
٧ أنَّ عبادةَ الله لا تُعتبر إلاَّ إذا بُنيت على الشهادتين، وهما متلازمتان، ولا يُقبل العمل إلاَّ إذا كان خالصاً لله، ومطابقاً لِما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم.
٨ بيان عظم شأن أركان الإسلام؛ حيث دلَّ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم معاذاً عليها من بين الفرائض التي فرضها الله.
٩ أنَّ هذه الفرائض مرتَّبة في أهميَّتها حسب ترتيبها في هذا الحديث.
١٠ الحثُّ على الإتيان بالنوافل مع الإتيان بالفرائض.
١١ أنَّ مِن أهمِّ ما يُتقرَّب به إلى الله بعد أداء الفرائض الصدقة والصوم وقيام الليل.