(٢) في "م": "فجوابها" وكذا في "الرد على البكري". (٣) في (الأصل) : "وكذلك"، والمثبت من "م"و"ش"و"الرد على البكري". قال معلقه –عفى الله عنه-: وتوسل آدم قد ورد بلفظ: "لما أذنب ادم الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش فقال: أسألك بحق محمد إلا غفرت لي ... "الحديث. أخرجه الطبراني في "الصغير": (٢/٨٢و ٨٣) ، والحاكم (٢/٦١٥) ، وصححه، والبيهقي في "الدلائل": (٥/٤٨٩) من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر مرفوعاً. وقد تعقب الذهبي الحاكم بقوله: "قلت: بل موضوع وعبد الرحمن واه.." وأما حكاية المنصور مع الإمام مالك فقد قال عنها الإمام ابن عبد الهادي في "الصارم المنكي": (ص ٣٤٥) : "بل إسنادها إسناد ليس بجيد بل هو إسناد مظلم، منقطع، وهو مشتمل على من يتهم بالكذب، وعلى من يجهل حاله ... "وقال في (ص ٣٨٠) : "هي باطلة موضوعة". (٤) ما بين المعقوفتين إضافة من: "م" و"ش" و"الرد على البكري". وقصة اشتكاء البعير أخرجها الإمام أحمد (١/٢٠٤) ، وأبو داود في الجهاد باب ما يؤمر به من القيام على الدواب والبهائم (٣/٩٥٠ (ح/٢٥٤٩) ، وابن منده في: "معرفة أسامي أرداف النبي صلى الله عليه وسلم": (ص ٢٨) ، كلهم من طريق مهدي بن ميمون عن محمد بن أبي يعقوب عن الحسن بن سعد عن عبد الله بن جعفر به وسنده صحيح. (٥) في "م" و"ش": "لم يتنازع".