للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وهو الأصل، وعن مشارفته، كقوله تعالى: {فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ} ١ وعن إرادته وأكثر ما يكون ذلك بعد أداة الشرط، كقوله: {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ} ٢ وقوله: {وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا} ٣ أي أردنا إهلاكها.


١ سورة البقرة. الآيات: ٢٣١، ٢٣٢، ٢٣٤.
٢ سورة النحل، الآية ٩٨.
٣ سورة الأعراف. الآية: ٤.

<<  <   >  >>