في الزوائد إسناد فيه الحسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس الهاشمي تركه أحمد بن حنبل وعلي بن المديني والنسائي. وقال البخاري يقال إنه كان يتهم بالزندقة. وقواه ابن عدي. وباقي رجال الإسناد ثقات
[شرح محمد فؤاد عبد الباقي] [ش (وكان يضرح) ضرح الميت كمنع حفر له ضريحا. والضريح القبر أو الشق. والثاني هو المراد هنا للمقابلة. (وكان يلحد) لحدت اللحد لحدا من باب نفع. وألحدته إلحادا حفرته. ولحدت الميت وألحدته جعلته في اللحد. (خر لرسولك) أي اختر له ما فيه الخير. (أرسالا) جمع رسل بفتحتين أي أفواجا وفرقا متقطعة يتبع بعضهم بعضا. (أنشدك الله وحظنا) أي أسألك أن تراعي الله وأن تعطينا حظنا. يريد أن يأذن له في النزول في القبر. (قطيفة) نوع من الكساء] .