في الزوائد في إسناده عبد الله بن الزبير الباهلي أبو الزبير. ويقال أبو معبد المصري ذكره ابن حبان في الثقات. وقال أبو حاتم مجهول. وقال الدارقطني صالح. وباقي رجاله على شرط الشيخين
[شرح محمد فؤاد عبد الباقي] [ش (من كرب الموت) بفتح فسكون. ما اشتد من الغم وأخذ النفس. ويحتمل أن يكون بضم كاف وفتح راء على أنه جمع كربة. (إنه) أي الشأن. (ما) أي أمر عظيم. (ليس) أي ذلك الأمر. (بتارك منه) أي من ذلك الأمر. (أحدا) من الخلائق. إلا ما استثنى. (الموافاة) بدل من ما أو بيان له أو خبر محذوف وهو الموت. (يوم القيامة) منصوب بنزع الخافض. أي إلى يوم القيامة. أو ظرف] .