للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٢٠٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْعَسْقَلَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا رَوَّادُ بْنُ الْجَرَّاحِ، عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ ذَكْوَانَ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ نُسَيٍّ، عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِي، الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ، أَمَا إِنِّي لَسْتُ أَقُولُ يَعْبُدُونَ شَمْسًا، وَلَا قَمَرًا، وَلَا وَثَنًا، وَلَكِنْ أَعْمَالًا لِغَيْرِ اللَّهِ، وَشَهْوَةً خَفِيَّةً»


[تعليق محمد فؤاد عبد الباقي]
في الزوائد في إسناده عامر بن عبد الله. لم أر من تكلم فيه. وبافي رجال الإسناد ثقات

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ش - (وشهوة خفية) قال السيوطي ورد في بعض طرق الحديث تفسير ذلك. ففي مسند أحمد ونوادر الأصول والمستدرك زيادة قيل وما الشهوة الخفية؟ قال يصبح العبد صائما فيعرض له شهوة من شهواته فيوافقها ويدع صومه. وحيثما رود التفسير في تتمة الحديث من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يعدل عنه إلى غيره.]

[حكم الألباني]
ضعيف

<<  <  ج: ص:  >  >>