(٢) في ((ع)) : (بمفتاحه) , وهو تحريف من الناسخ. (٣) المقصود بوصف النبي صلى الله عليه وسلم بـ ((الأمي)) إما نسبة إلى الأمة الأمية التي لا تكتب ولا تحسب وهم العرب, أو نسبة إلى الأم, والمعنى: أنه باق على حالته التي وُلد عليها لا يكتب ولا يقرأ المكتوب, وقيل: نسبة إلى أم القرى وهي مكة. انظر: ((فتح القدير)) للشوكاني: (٢/ ٢٥٢) . وإذا وصف صلى الله عليه وسلم بـ ((الأمية)) عد ذلك مدحا له وتبرئة مما اتهمه به كفار قريش من أخذه للقرآن من عند غير الله حيث ((يقولون إنما يعلمه بشر)) , ((وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا)) , ((وقالوا إن هذا إلا سحر يؤثر)) . (٤) في ((الأصل)) , و ((ش)) : (يحومون) . (٥) في ((ع)) , و ((ش)) : (والمقصرون في لجج بحار. . . إلخ) . (٦) سورة يوسف، الآية: ١٠٦.