وقال الألباني: إسناده حسن, ورجاله ثقات إن كان أبو الربيع الحارثي هو الزهراني سليمان بن داود, وإن كان غيره فلم أعرفه. انظر: ((ظلال الجنة في تخريج السنة)) عند الحديث: (٣١١) , وخرجه في ((الصحيحة)) : (٢/ ٣٨٤ , ح ٧٤٧) . انظر زيادة تخريجه في الملحق. (٢) هذا التفسير من الراوي. انظر: ((فتح الباري)) : (١٠/ ٢٠٤) . (٣) هي: أم المؤمنين هند بنت أبي أمامة بن المغيرة القرشية المخزومية, زوج النبي صلى الله عليه وسلم , كانت من المهاجرات إلى الحبشة والمدينة, ماتت في سنة ٥٩هـ. انظر ترجمتها في: ((الطبقات ((لابن سعد: (٨/ ٨٦-٩٦) , ((أسد الغابة)) : (٦/ ٣٤٠- ٣٤٣) , ((سير أعلام النبلاء)) : (٢/ ٢٠١-٢١٠) . (٤) كلمة: (جارية) سقطت من بقية النسخ, وفي حذفها تغيير المعنى إذ بحذفها يتبين أن السفعة كانت في وجه أم سلمة. (٥) ((صحيح البخاري مع الفتح)) : (١٠/ ١٩٩ , ح ٥٧٣٩) , كتاب الطب, باب رقية العين. ((صحيح مسلم مع شرح النووي)) : (١٤/ ٤٣٥ , ح ٥٩/ ٢١٩٧) , كتاب السلام, باب استحباب الرقية من العين. ((مستدرك الحاكم)) : (٤/ ٢١٢) , كتاب الطب, ((مشكاة المصابيح)) : (٢/ ١٢٨٠, ح ٤٥٢٨) . الحديث: قال فيه الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. وتعقبه الذهبي: فذكر بأنه قد أخرجه البخاري, وهو كما قال وقد ذكرته, إلا أنه فاته أن الحديث -أيضا- في ((صحيح مسلم)) , وقد خرجته منه. وقال التبريزي في ((المشكاة)) : (٢/ ١٢٨٠ , ح ٤٥٢٨) : بأنه متفق عليه, وهو كما قال.