(٢) [٣ ث] ((صحيح البخاري مع الفتح)) : (٨/٦١١, ح ٤٨٥٩) , كتاب التفسير, باب أفرأيتم اللات والعزى. ((تفسير الطبري)) : (١٣/٢٧/٥٨) , تفسير، الآية ١٩ من سورة النجم. انظر بقية تخريجه في الملحق. (٣) هكذا في جميع والنسخ, والصحيح هنا أن تكون بالهمز: (يسلأ) . انظر: ((لسان العرب ((: (١٤/٣٩٧) . (٤) انظر: ((لسان العرب)) : (١١/٢٨٢) , ((مجمل اللغة)) : (١/٢/٣٧٦) . (٥) انظر: ((تفسير القرطبي)) : (١٧/١٠٠) , و ((تفسير البغوي)) : (٤/٢٤٩) . (٦) انظر: ((تفسير البغوي)) : (٤/٢٤٩) , و ((تفسير القرطبي)) : (١٧/١٠٠) . (٧) هو: خالد بن الوليد بن المغيرة, سيف الله تعالى, غزا في كثير من المعارك في عهد الرسول وبعده, لما قدم هو وعمرو بن العاص وعثمان بن طلحة مسلمين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رمتكم مكة بأفلاذ كبدها , وقد شهد فتح مكة فأبلى فيها وقد بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى العزى وكان بيتا عظيما لمضر تبجله فهدمها, توفي -رضي الله عنه- سنة ٢١ هـ. انظر ترجمته في: ((سير أعلام النبلاء)) : (١/٣٦٦-٣٨٤) , ((أسد الغابة)) : (١/٥٨٦- ٥٨٩) , ((الجرح والتعديل)) : (٣/٣٥٦) .