(٢) مسلم: الحج (١٣٩٨) , والترمذي: تفسير القرآن (٣٠٩٩) , والنسائي: المساجد (٦٩٧) , وأحمد (٣/٨ ,٣/٢٣ ,٣/٢٤ ,٣/٨٩ ,٣/٩١) . (٣) [٧٨ ح] ((صحيح مسلم مع شرح النووي)) : (٩/١٧٨, ح ٥١٤/١٣٩٨) , كتاب الحج, باب بيان المسجد الذي أسس على التقوى. ((سنن النسائي)) : (٢/٣٦, ح ٦٩٧) , كتاب المساجد, باب ذكر المسجد الذي أسس على التقوى. انظر بقية تخريج الحديث في الملحق. (٤) [٧٩ ح] ((صحيح البخاري مع الفتح)) : (٣/٧٠, ح ١٩٦) , كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة, باب ما بين القبر والمنبر, و ((صحيح مسلم مع شرح النووي)) : (٩/١٧١, ح ١٣٩١) , كتاب الحج, باب ما بين القبر والمنبر روضة من رياض الجنة. انظر بقية التخريج في الملحق. (٥) هو: عروه بن الزبير بن العوام -أبو عبد الله- روى عن كثير من الصحابة, وهو تابعي ثقة, وقال عروة بن الزبير لعلي في الكلام عن جور من جار من بني أمية: (يا علي, إن من اعتزل أهل الجور -والله يعلم من سخطه لأعمالهم- فإن كان منهم على ميل ثم أصابتهم عقوبة الله رجي له أن يسلم مما أصابهم) , ثم خرج عروة وسكن العقيق, وقد اختلف في وفاته من سنة ٩١-١٠١ هـ. انظر ترجمته في: ((تهذيب التهذيب)) : (٧/١٨٠-١٨٥) , ((طبقات ابن سعد)) : (٥/١٧٨-١٨٢) .