٢ في "ب": نحن. ٣ في "س": "بني رجل". ٤ في "ض" "اثنا". ٥ في "ض": "معنا أخ لنا". ٦ في المطبوعة "وكان احب إلى أبينا منا" وفي "ب" "وكان أخينا من أبينا" والموافق للرواية والنسخ المخطوطة ما أثبته. ٧ في المطبوعة "فقال" والموافق للرواية والنسخ ما أثبته. ٨ في "س" والمطبوعة فإلى من يسكن. وفي "ض": "لمن سكن". ٩ من هامش "س" وهو الموافق للرواية. ١٠ في "ض": {وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ} وما أثبته من "ض" و "ب" وهو أنسب، وموافق لما عند البغوي في تفسيره "٤٣٥:٢". ١١ انظر المصباح المنير "١: ١١٣" ولسان العرب "٥: ٣٢٥" مادة: جهز. ١٢ أخرج نحو هذه القصة ابن جرير الطبري عن كل من السدي وابن إسحاق انظر تفسير الطبري "١٣: ٧". والبغوي "٢: ٤٣٤".