٢ ساقطة من "س". ٣ قال في "ض" و "ب" والمطبوعة بعد قوله: {فِي رَحْلِ أَخِيهِ} : إلى قوله: {وْكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ} . ٤ الحيلة:، أن يقصد المرء سقوط الواجب أوحل الحرام بفعل لم يقصد به ما جعل ذلك الفعل له أو ما شرع ... قاله شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى "١٧:٦". ٥ وأما الحيل الربوية فهي مخادعة لله تعالى، وانتهاك لحرماته، وتعد لحدوده وما زجر عنه.- وانظر الكلام على إبطال الحيل عند شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه "إقامة الدليل على إبطال التحليل" ضمن الفتاوى الكبرى "٦: ٥-٣٩٢". وضمنه الكلام على وجه فعل يوسف عليه السلام هذا من ص "١٢٥" إلى ص "١٣٣" وابن القيم في إعلام الموقعين من "٣: ١٥٩" إلى "٤٧:٤" وضمنه الكلام على وجه فعل يوسف من ص "٢١٦" إلى ص "٢٢٢" وخلاصه ما ذكروه في فعل يوسف هذا أنه لا يخلو من أمرين: ١- أنه كان بأمر الله. ٢- أنه كان برضى أخيه، ورغبته البقاء عنده عندما علم أنه أخوه. وانظر ما يأتي ص "٣٧٣". ٦ في "س": "لو يفعله". ٧ في "ب": "رجل الآن".