للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الرابعة عشرة: الجمع بين التقوى والإيمان "ومعرفة الفرق بينهما"١.

الخامسة عشرة: "أن"٢ من جمع بينهما فهو من "المحسنين"٣.

السادسة عشرة: "قولهم"٤: {تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا} "الآية"٥ "اقروا باثنتين"٦: بفعل الله مع يوسف، وفعلهم مع أنفسهم.

السابعة عشرة: "انتصار"٧ الله له هذا الانتصار العظيم.

الثامنة عشرة: إذلاله إياهم٨ هذا الإذلال العجيب.

التاسعة "عشرة"٩: قوله: {لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ} أي لا تعيير عليكم، يعنى أنى عفوت "عنكم"١٠، ومن عفوي١١ أني لا أذكر لكم "ذ نبكم"١٢ بعد اليوم.


١ في المطبوعة وهامش "ض" "ومعرفة الإيمان ومعرفة الغرق بينهما".
وانظر في الفرق بينهما ما تقدم ص "٣٥٦،٣٥٥".
٢ في "س": أنه.
٣ في "س": الحسنين. وهو خطأ من الناسخ.
٤ في "ض" و"ب" والمطبوعة: قوله.
٥ في "س"مثبته في الهامش.
٦ ساقطة من "ض" و "ب".
والاثنتان كما ذكر الشيخ هما:
١- إيثار الله يوسف عليهم، كما في قولهم: {لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا}
٢- خطؤهم، كما في قولهم: {وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ} .
٧ في "ب": "انتصاره".
٨ أي إذلال الله إياهم.
٩ ساقطة من "س".
١٠ ساقطة من "ض" و "ب" والمطبوعة.
١١ في "ب" بزيادة "عفى" قبل عفوي ولا معني لها.
١٢ في "ب" مصححة في الهامش.

<<  <   >  >>