٢ ساقطة من "ب". ٣ المراد بالمسألة الجزئية هي: رحمة الله لهم باستغفار يوسف بقوله: {يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ} . ٤ والمراد بالقاعدة الكلية هنا: كون الله أرحم الراحمين كما قال: وهو أرحم الراحمين وهي المسألة الثانية والعشرون. ٥ في "ص" مثبتة في الهامش. وقد نص الشيخ على هذه المسألة لعظمتها، وثمرتها، إذ بعد أن جرى من إخوة يوسف ما جرى من الأفعال الشنيعة، واعترفوا بخطئهم أمام أخيهم وسألوه أن يستغفر لهم استغفر لهم، وختم استغفاره بالثناء على الله بأنه أرحم الراحمين. ومن أعظم أثار معرفة ذلك عدم القنوط من رحمة الله تعالى. والله أعلم. ٦ في "ض" مثبتة في الهامش. ٧ في "ض": "حتى فعلوا ما فعلوا بأخيهم وأبيهم". ٨ في "س" مثبتة في الهامش. ٩ في "ض" و "ب" ينبه وفي "س" "يبينه" وقد ضرب عليها. وهي مثبته في "ق" والمطبوعة. ١٠ في "ض" و "س". والمطبوعة قال: وهي قوله: {اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هَذَا} الآية.