٢ في المطبوعة: الخير. ٣ في "ض" و "ب" والمطبوعة: المسألة. ٤ المسائل الجزئية هنا هي كل ما تقدم في الآية من لطف الله به وبأبويه فيما أجراه عليهم من البلوى فكانت العاقبة إلى خير. ٥ في "ض" مثبتة في الهامش وساقطة من المطبوعة، ولذا جمعت في المطبوعة: الثانية عشرة والثالثة عشرة. فالمسالة الثانية عشره لطف الله تعالى لما يشاء كما قال: {إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ} . ٦ فالرابعة عشرة: قوله تعالى: {إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ} . ٧ ساقطة من "ض" والمطبوعة، ومثبته في هامش "س". ٨ في "ض" والمطبوعة: {نَزَغَ} ، فقط وتكملة الآية مثبتة في هامش"س". ٩ ما بين المعقوفتين ساقط من "ب". ١٠ ساقطة من "ض"و"ب" والمطبوعة.