للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الثامنة: ذكر أنهم يجعلونها مع الله "إلها"١ فلم يتركوا.

التاسعة: تقبيح ذلك في جعلهم معه ذلك كائناً من كان.

العاشرة: الوعيد٢.

الحادية عشرة: لا يناقضه الإمهال لقوله: {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} ٣.

الثانية عشرة: تعزيته بعلم الله.

الثالثة عشرة: تنبيهه على الدواء.

الرابعة عشرة: أن ذلك "بالجمع"٤ بين التسبيح والحمد.

الخامسة عشرة: تنبيهه على السجود أنه مع ما تقدم هو الدواء.

السادسة عشرة: التحريض على ذلك بتذكر عباد الله الساجدين، وكونه منهم.

السابعة عشرة: ختمه السورة بهذه المسألة الكبيرة٥.


١ ساقطة من "ض" و "ب" "ب" ومثبته في "المطبوعة" فقط.
٢ في قوله تعالى: {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} .
٣ في المطبوعة: {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} .
٤ في "ض": الجمع.
٥ وهى عبادة الله عز وجل حتى الممات كما قال تعالى هنا: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} .

<<  <   >  >>