وكثيرا ما يكرر الشيخ هذه العبارة وهي النفي والإثبات ومدارها على إخلاص التوحيد لله وحده. انظر مؤلفات الشيخ/ القسم الأول/ العقيدة/ الرسالة الثالثة "تفسير "كلمه التوحيد" ص "٣٦٣".٢ في "ب": حق.٣ في "ض": ذكره.٤ في "ب": ذكره.٥ في المطبوعة: أضل الله.٦ في هامش "ض" "الحادية والثلاثون".وفي "ب": "الثانية والعشرون"والمراد بها قوله تعالى: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute