وهذا دليل على أن شرك المتأخرين الذين يرون أن القسم بآلهتهم أعظم من القسم بالله أعظم من شرك أولئك وأغلظ. ٢ في "ض": اجهادهم. ٣ ساقطة من "س". ٤ في "ب" ذكر. ٥ في "س" مثبتة في الهامش. ٦ في "س": أنفوا. ٧ في "ب" "إلى ما نظروا إلى الأمر" وهو كلام لا معنى له. ٨ تأمل-أخي- هذا الأصل العظيم فإن التوفيق لفهمه ينجي بفضل الله من مهالك كثيرة. ٩ المراد بها قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} . ١٠ في "ض" ذكره.