والزبر: هي الكتب كما ورد ذلك عن ابن عباس ومجاهد وقتادة وغيرهم. انظر تفسير الطبري "١٤: ١٠٩- ١١١" وتفسير البغوي "٣: ٧٠"، والبحر المحيط "٥: ٤٩٤". وتفسير ابن كثير "٤: ٤٩٣". ١ في "ب": "البيان". ٢ والمراد هنا قوله تعالى: {أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُوفٌ رَحِيمٌ} . ٣ في "ب" مستخفون. وهو تصحيف. ٤ أي بعد ذكر النوع الثالث من أنواع العذاب وهو المذكور في قوله تعالى: {أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ} .