٢ قال البغوي رحمه الله في تفسيره "٣: ٨٨" وذكر اللباس لأن ما أصابهم من الهزال والشحوب، وتغير ظاهرهم عما كانوا عليه من قبل كاللباس لهم". وانظر تفسير الطبري "١٤: ١٨٧" وأضواء البيان "٣٧٨:٣، ٣٧٩". ٣ في "ض" ألحقت هذه المسألة بالهامش. ٤ في "ض" الظالمين. ٥ المراد قوله تعالى: {فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} . ٦ انظر الكلام على هذه القاعدة في:- روضه الناظر لابن قدامة "١: ١١٧- ١٢٠"، وأما المفسرون فيذكرونها في كتب أحكام القرآن غالباً عند قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً..} الآية "٢٩" من سورة البقرة. فانظر مثلاً الجامع لأحكام القرآن للقرطبي "١: ٢٥٠- ٢٥٢". وتفسير البغوي "٣: ٧٧" وتفسير ابن كثير "٤: ٥٠٤، ٥٠٥".