للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الخامسة: تنزيهه عن هذه الطائفة١.

السادسة: كونه "شاكرا"٢

السابعة: كونه اجتباه.

الثامنة: هداه إلى صراط مستقيم.

التاسعة: أعطاه في الدنيا حسنه.

العاشرة: كونه في الآخرة مع هذه الطائفة٣.

الحادية عشرة: "كون"٤ سيد المرسلين "مأمورا"٥ باتباع ملته.

التاسعة بعد المائة٦: ذكر فرض "السبت"٧ عليهم.

الثانية: ذكر الحصر بإنما.

الثالثة: ذكر اختلاهم فيه.

الرابعة: ذكر الوعيد.

الخامسة: ذكر فصل جميع الاختلاف ذلك اليوم٨.

العاشرة بعد المائة٩: "كونه"١٠: "مأموراً"١١ بالدعوة إلى سبيل ربه "لا غير"١٢.


١ أي طائفة المشركين.
٢ في "ب" "شاكر".
٣ أي طائفة الصالحين.
٤ في "ض": كونه.
٥ في "ض" و"س" و"ب": مأمور.
٦ المراد قوله تعالى: {إِنَّمَا جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} .
٧ في "ب": "السبب" وهو تصحيف.
٨ أي يوم القيامة.
٩ المراد قوله تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} .
١٠ من قوله "كونه مأمورا" إلى نهاية قوله "الحادية عشر بعد المائة" في "س" قد أثبت في الهامش.
١١ في "س" و"ب": مأمور.
١٢ في "س": لا غيره.

<<  <   >  >>