للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الرابعة بعد المائة١: ذكر توبته على العاصين.

"الثانية"٢: قوله بجهاله.

الثالثة: ذكره الإصلاح مع التوبة.

الرابعة: ذكر الربوبية في أول الكلمة "وآخرها"٣.

الخامسة: "ختم الحكم"٤ بالصفتين.

الخامسة بعد المائة٥: ذكر تعظيمه إبراهيم بما لا يعلم له نظير.

الثانية: كونه أمه٦.

الثالثة: قنوته لله٧.

الرابعة: كونه حنيفا٨.


١ المراد قوله تعالى: {ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} .
٢ في "س" مثبتة في الهامش.
٣ في المطبوعة: وآخره.
٤ غير واضحة في "س".
٥ المراد قوله تعالى: {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ شَاكِراً لَأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَآتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} .
٦ أي إما ما يقتدى به في الخير.
لم نظر تفسير الطبري "١٤: ١٩٠- ١٩٢".
وتفسير ابن كثير "٤: ٥٣٠".
٧ قال ابن كثير في تفسيره "٤: ٥٣٠" القانت الخاشع المطيع.
وانظر ما يأتي أيضاً من كلام الشيخ ص "٤٧١".
٨ الحنيف: المائل عن الأديان الباطلة إلى التوحيد فلا يزول عنه أبداً.
انظر معاني القرآن وإعرابه "٣/ ٣٢٢".
وتفسير ابن كثير "٤: ٥٣٠".
وانظر ما يأتي من كلام الشيخ ص "٤٧١".

<<  <   >  >>