[٢] ن. م.: «يتبع أولاهم أخراهم» . [٣] في ابن أعثم: «وباللَّه أقسم قسما صادقا لئن لم يكف عنك من تخاف غائلته على نفسك وأهل بيتك لأبعثن إليك الخيل والرجال ما تضيق (الأصل: يضيق) به مكة على من (الأصل: ما) عاداك وناوأك حتى يعلم ابن الزبير أنك أعز منه نفرا ودعوة وأكثر نفيرا» . [٤] ابن أعثم: «فأبشر فقد أتاك الغوث» . [٥] في الأصل: «الطبيان» وما أثبتنا من أنساب الأشراف ق ١ ص ٥٢٢. [٦] ابن أعثم: «وقد وجهت إليك بأربعمائة ألف درهم لتجعلها فيمن أحببت من أهل بيتك وشيعتك» . [٧] في الأصل: «لا يضرونك» والتصويب من ابن أعثم ج ١ ص ١١ أ، وعبارته «وقد سرحت إليك رجالا ينصرونك» . [٨] في الأصل: «الاعذار» . [٩] ابن أعثم لا يورد العبارة «وسرحت إليك ... من شيعتك أنصارا» ، ويعطى محلها «ثم يقومون بين يديك فيقاتلون عدوك» . [١٠] تتمة الرسالة في ابن أعثم هي «ويدفعون الظلم عنك وعن أهل بيتك، فأبشر بالجيش الكبير والجند الكثير. والله الّذي أنا له لو أعلم أني أعز لك ولأهل بيتك بهذا المكان إذا لسرت إليك بنفسي، وأذب عنك وعن أهل بيتك وعن وليك وشيعتك، دفع الله عنك وعنهم السوء أجمعين والسلام عليك ورحمة الله وبركاته» ج ١ ص ١١ أ.