جَمْعُ الْأَبْوَابِ وَيَجْمَعُونَ أَبْوَابًا يُفْرِدُونَهَا عَنِ الْكُتُبِ الطِّوَالِ الْمُصَنَّفَةِ فِي الْأَحْكَامِ وَعَنْ مَسَانِيدِ الصَّحَابَةِ أَيْضًا فَمِنْهَا: بَابُ رُؤْيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْآخِرَةِ، وَبَابُ الشَّفَاعَةِ، وَبَابُ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ، وَبَابُ النِّيَّةِ فِي الْعِبَادَاتِ، وَبَابُ رَفْعِ الْيَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ، وَبَابُ الْقِرَاءَةِ وَرَاءَ الْإِمَامِ، وَبَابُ إِفْرَادِ الْإِقَامَةِ، وَبَابُ الْجَهْرِ بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالْمُخَافَتَةِ بِهَا فِي الصَّلَاةِ، وَبَابُ الْقُنُوتِ فِي الْفَجْرِ، وَبَابُ الْغُسْلِ لِلْجُمُعَةِ، وَبَابُ إِفْرَادِ الْحَجِّ، وَبَابُ الْوضُوءِ مِنْ مَسِّ الذِّكْرِ، وَبَابُ الْقَضَاءِ بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ، وَبَابُ إِبْطَالِ النِّكَاحِ بِغَيْرِ وَلِيٍّ، وَطُرُقُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ» ، «وَإِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا» ، «وَأَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الْإِمَامِ» ، «وَإِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا صَلَاةَ إِلَّا الْمَكْتُوبَةُ» ، «وَنَضَّرَ اللَّهُ مَنْ سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَبَلَّغَهُ» ، «وَإِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ» ، «وَطَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ» ، «وَمَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ» ، وَالْأَحَادِيثُ الْمُسَلْسَلَاتُ وَيَجِبُ أَنْ يُقَدِّمَ مِنْ هَذِهِ الْجُمُوعِ كُلِّهَا النِّيَّةَ وَيُبْدَأُ بِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute