للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولم يزل الباب مسدوداً بذلك المسجد المغصوب بالفجور، إلى أن أحرق في فتنة عدو الإسلام والمسلمين تيمور.

فإنها ذلك البنيان، وزال المسجد المغصوب، فكأنه ما كان، سوى النقش المفترى على عتبة الباب يرى.

<<  <   >  >>