(٢) سبق تخريجه. (٣) من الغُلوّ، وهو التجاوز عن الحَدِّ، أي: لا تجَاوزُوا حدَّه من حيث لفظه أو معناه؛ بأن تتأولوه بباطل، أو المراد: لا تبذلوا جُهْدَكم في قراءته, وتتركوا غيره من العبادات. فيض القدير للمناوي (٢/ ٦٤). (٤) أَي: تعاهدوه, وَلَا تبعدوا عَن تِلَاوَته, وَهُوَ من الْجفَاء, وَهُوَ الْبعد عَن الشَّيْء. عمدة القاري شرح صحيح البخاري (٢١/ ٢٦٤). (٥) أي: لَا تجْعَلُوا لَهُ عِوِضًا من سُحْت الدُّنْيَا. المصدر السابق. (٦) أي: لا تجعلوه سببًا للإكثار من الدنيا. فيض القدير للمناوي (٢/ ٦٤). (٧) أخرجه أحمد (٣/ ٤٢٨, ٤٤٤). وصححه ابن حجر في الفتح (٩/ ٨٢) , والألباني في الصحيحة (٢٦٠).