كتاب نماذج من تقنية المعلومات وأنظمتها الحديثة من منظور مقاصد القرآن الكريم عند ابن عاشور

علاقة تقنية المعلومات بمقاصد القرآن الكريم - أولا: الاستعمالات السيئة لتقنية المعلومات المناقضة لمقاصد القرآن الكريم - ص: 362

مقصد القرآن عند ابن عاشور	الآيات الدالة عليه	التقنية المقابلة له
إصلاح الإعتقاد وتعليم العقد الصحيح	(إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) (١)	الترويج للعلمانية
إصلاح الإعتقاد وتعليم العقد الصحيح	(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) (٢) (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا) (٣)	. الترويج للصوفية والغلو في مدح الرسول ﷺ لحد الشرك بالله
إصلاح الإعتقاد وتعليم العقد الصحيح	(لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِى أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ) (٤)	. الترويج للتيارات الفكرية المعاصرة كالماسونية
إصلاح الإعتقاد وتعليم العقد الصحيح	(وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) (٥). (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) (٦)	الترويج للمذاهب الباطلة التي تؤول الصفات كالأشاعرة
إصلاح الإعتقاد وتعليم العقد الصحيح	(وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ) (٧) (اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) (٨)	الترويج للمذاهب الباطلة كالقدرية التي تنفي القدر وأن الله خلق أعمال العباد

---

(١) سورة يوسف، آية ٤٠.
(٢) سورة آل عمران، آية ١٤٤.
(٣) سورة النساء، آية ٣٦.
(٤) سورة المائدة، آية ٨٩.
(٥) سورة الأعراف، آية ١٨٠.
(٦) سورة الشورى، آية ١١.
(٧) سورة الصافات، آية رقم ٩٦.
(٨) سورة الزمر، آية ٦٢.