(٢) في التاريخ برواية الدوري عنه (٢/٦٦٧) :قال:» ربما عارضت بأحاديث يحيى بن يمان أحاديث الناس، فما خالف فيها الناس ضربت عليه «. (٣) في التمييز (٢٠٩) حيث قال:» فبجمع هذه الروايات، ومقابلة بعضها ببعض، يتميز صحيحها من سقيمها، وتتبين رواة ضعاف الأخبار من أضدادهم من الحفاظ «. وفي هذا النص بين- رحمه الله- عنصري السبر، وهما: الجمع، والاعتبار. (٤) وبهذا الإطلاق بحثته عامة كتب المصطلح. انظر: مقدمة ابن الصلاح (١٨٢) ، وإرشاد طلاب الحقائق للنووي (١/٢٢١) ، والنكت على مقدمة ابن الصلاح للزركشي (٢/١٦٩) ، وتدريب الراوي للسيوطي (١/ ٢٨١) ، وفتح المغيث (١/٢٤١) ، وغيرها. (٥) كذا أطلقه الشيخ الأستاذ أحمد نور سيف في بحثه النفيس:» دلالة النظر والاعتبار عند المحدثين في مراتب الجرح والتعديل «، المنشور بمجلة البحث العلمي لجامعة أم القرى (٥٤) العدد الثاني (١٣٩٩) هـ. (٦) انظر حاشية النقد عند المحدثين (٦٧) .