والعُلْيَا والبُقْيَا. والمَسْقَى والمَثْنَى. والمَهْوَى. والمُعَلَّى- وهو أحد القداح - وله سَبْعَةُ أَنْصِبَاء، قال الشاعر:
وَأَنْتَ الْمُعَلَّى يَوْمَ جَالَتْ قِدَاحُهُمْ
وَجَاءَ الْمَنِيحُ وَسْطَهَا يَتَقَلْقَلُ
والْمَعْنَى. والمَغْنَى- وهو المَسْكَن- والحُسْنَى. والشُّورَى. والغَيْرَى. والحَيْرَى. والنَّشْوَى. والسَّكْرَى. والعَطْشَى. والظَّمْأَى. والمَلْأَى والحَرَّى: وهي النَّفْخَة فِي جَوْفِهَا حَرَارَةٌ.
والجُلَّى. والثَّكْلَى. والغَضْبَى- وكل ما كان [٣١ آ] في التذكير فَعْلَان مثل: سَكْرَان وغَضْبَان وحَيْرَان فَإِنَّ تَانِيثَهُ فَعْلَى- والذِّكْرَى. والأَجْلَى: وهو الذي في رَاسِهِ الجَلَى - وهو الجَلَحُ - يُقَالُ لِكُلِّ أَمْرٍ لَا خَفَاء بِهِ ابنُ أَجْلَى والسُّدَى:
الهَدْرُ والهَمَلُ، قال الله جل وعز:{أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى}. وَالْمَوْتَى. والْمَوْلَى: وهو ابنُ الْعَمِّ، قال