للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قال الأصمعي: ويقال رغوة اللبن بالضم والجميع الرغى مقصور بضم الراء وفتح الغين لرغوة اللبن وغيره. ولا يقال رغوة بفتح الراء ولا رغوة بكسر الراء. ويقال رغَّى اللبن إذا صارت له رغوة. ولبن مُرْغٍ.

وقال يعقوب، قال الكسائي: هي رغوة اللبن ورغوة اللبن ورغوة بالكسر والضم والفتح.

وقال يعقوب، قال الفرّاء: رغاوة اللبن بكسر الراء ورغاوة اللبن بضم الراء ورغاية اللبن بضم الراء وبالياء.

قال: ولم أسمع رغاية بكسر الراء والياء.

وناقة رغوّة بفتح الراء وشدّ الواو. ويقال ما له ثاغية ولا راغية. ويقال: أتيته فما أشغى ولا أرغى، أي، ما أعطاني إبلا ولا غنما.

وقال: ويقال إنك لمُسِرّ حسوا في ارتغاء إذا أظهر لك غير ما أخفى.

قال، وقال الجاهلي، يقال: .. رغوة .. رغت الضبع ترغو رُغاء. والرغاء صوتها.

وقال الأصمعي: إذا ضجّت الناقة فضجيجها الرغاء.

وقال الخليل: البعير والناقة يرغوان رَغْوا ورُغاء. والضبع ترغو.

<<  <   >  >>