للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

يا ذا الجلال والإكرام. وكان يجهر بالذكر، كقوله: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كلِّ شيءٍ قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجدِّ منك الجدُّ. وأحيانًا كان يقوم عقيب السلام) (١).

* * *


(١) انظر: "الفتاوى": (٢٢/ ٥١٢ - ٥١٤، ٥١٦ - ٥١٩)، ثم وجدته بنصه في "المجموعة العلية": (ص: ١٣٤ - ١٣٦) و"جامع المسائل": (٤/ ٣١٦ - ٣١٧).

<<  <