(٢) انظر: وتر، محمد ضاهر، دور الزمن في الإدارة، مرجع سابق، ص ٢١-٢٢. وهاشم، هيثم، مبادئ الإدارة، مطبعة خالد بن الوليد، جامعة دمشق، دمشق، ١٩٧٥م، ص ١٢٦-١٢٨. (٣) شستر برنارد: مؤسس مدرسة النظام الاجتماعي، ناقش الجانب السلوكي في النظرية الحديثة، وعدّ المنظمة نظاماً تعاونياً وأن وظيفة المدير الرئيسة هي إيجاد جو التعاون الجماعي في سبيل تحقيق هدف معين. وكذلك أعطى أهمية كبيرة لتدريب القادة وإعدادهم إعداداً يرفع من مستواهم القيادي، وذلك في كتابه «التنظيم والإدارة» الذي نشره عام ١٩٤٨م. انظر: (وتر، محمد ضاهر، دور الزمن في الإدارة، مرجع سابق، ص ٢٣، وعقيلي، عمر وصفي، الإدارة أصول وأسس ومفاهيم، دار زهران، عمّان، ١٩٩٧م، ص١٣١) . (٤) كريس آرجيريس: انتقد في كتاباته النظريةَ الكلاسيكية وقال: إن ثمّة تناقضًا أساسيًا بين مقومات الشخصية الناضجة ومتطلبات ومبادئ التنظيم الكلاسيكية. انظر: (وتر، محمد ضاهر، دور الزمن في الإدارة، مرجع سابق، ص٢٤) . (٥) رنسيس ليكرت: كتب عن القيادة والعمل الجماعي وقام في جامعة ميتشيجن بتطوير أربعة أنظمة للإدارة أو القيادة تتراوح ما بين الأوتوقراطية الكاملة والديموقراطية الكاملة، ورأى أن اتخاذ القرارات لا يتم داخل المنظمة إلا بما توحيه الجماعة. (وتر، محمد ضاهر، دور الزمن في الإدارة، مرجع سابق، ص٢٤. وعسكر، سمير أحمد، أصول الإدارة، مرجع سابق، ص ٣٤٥) . (٦) هربرت سيمون: كتب عن القرارات وتسلسلها وعن الهرم التنظيمي، ووجد أن بناءه يتم من القاعدة العريضة إلى رأس الهرم. انظر: (وتر، محمد ضاهر، دور الزمن في الإدارة، مرجع سابق، ص٢٤)