الدليل الخامس: أن في الأسانيد التي ضربَ مسلمٌ بها المثل، ولا يُعلم سماعُ بعض رواتها من بعض، ويُصحّحها مسلم، ويضعّفها خصمه= أسانيدَ صحّحَها البخاري
الدليل السادس: أن جماعة من أهل العلم نقلوا الإجماعَ على مذهب مسلم:
١- أبو الوليد الطيالسي
٢- الحاكم النيسابوري
٣- أبو عَمرو الداني
٤- البيهقي
٥- ابن عبد البر
٦- ابن حزم
الدليل السابع: أن كتب شروط الأئمة لم تنصّ على هذا الشرط أبدًا
الدليل الثامن: نسبةُ ابنِ طاهر شرطَ الاكتفاء بالمعاصرة إلى البخاري ومسلم
الدليل التاسع: النصوص الدالة على أن أهل العلم لا يشترطون العلم بالسماع:
١- الإمام الشافعي
٢- أبوبكر الحُميدي
٣- الخطيب البغدادي
٤- أبو الحسن القابسي
الدليل العاشر: صحيح البخاري نفسه
الدليل الحادي عشر: احتجاج البخاري في صحيحه بالمكاتبة، والمناولة، والوجادة
الدليل الثاني عشر: اكتفاء البخاري بالمعاصرة في نصوصٍ صريحةٍ عنه
الدليل الثالث عشر: اكتفاءُ جَمْعٍ من الأئمة بالمعاصرة:
١- علي بن المديني
٢- أحمد بن حنبل
٣- يحيى بن معين
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute