إذا أنت لم تنفع فضرّ فإنّما ... يرجّى الفتى كيما يضرّ وينفعا والبيت من الطويل، وهو للنابغة الجعدى فى ملحق ديوانه ص ٢٤٦، وله أو للنابغة الذبيانى فى شرح شواهد المغنى ١/ ٥٠٧، وللنابغة الجعدى أو للنابغة الذبيانى أو لقيس بن الخطيم فى خزانة الأدب ٨/ ٤٩٨، والمقاصد النحوية ٤/ ٢٤٥، ولقيس بن الخطيم فى ملحق ديوانه ص ٢٣٥، وكتاب الصناعتين ص ٣١٥، وللنابغة الذبيانى فى شرح التصريح ٢/ ٣، والمقاصد النحوية ٤/ ٣٧٩، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ٣/ ١٠، وتذكرة النحاة ص ٦٠٩، والجنى الدانى ص ٢٦٢، والحيوان ٣/ ٧٦، وخزانة الأدب ٧/ ١٠٥، وشرح الأشمونى ٢/ ٢٨٣، وشرح عمدة الحافظ ٢٦٦، ومغنى اللبيب ١/ ١٨٢، وهمع الهوامع ١/ ٥، ٣١. والشاهد فيه قوله: «كيما يضر وينفع» دخلت «ما» المصدرية على «كى» دون أن تكفها عن العمل لأنها غير كافة حينا. (٨٨) البيت من الطويل، وهو لجميل بثينة فى ديوانه ص ١٠٨، وخزانة الأدب ٨/ ٤٨١، ٤٨٢، ٤٨٣، ٤٨٨، والدرر ٤/ ٦٧، وشرح التصريح ٢/ ٣، ٢٣١، وشرح المفصل ٩/ ١٤، ١٦، وله أو لحسان بن ثابت فى شرح شواهد المغنى ١/ ٥٠٨، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ٣/ ١١، وخزانة الأدب ص ١٢٥، وجواهر الأدب ص ١٢٥، والجنى الدانى ص ٢٦٢، ورصف المبانى ص ٢١٧، وشرح الأشمونى ٢/ ٢٨٣، وشرح التصريح ٢/ ٣٠، وشرح شذور الذهب ص ٣٧٣، وشرح عمدة الحافظ ص ٢٦٧، ومغنى اللبيب ١/ ١٨٣، وهمع الهوامع ٢/ ٥. والشاهد فيه ظهور «أن» المصدرية بعد «كى» وذلك دليل على أمرين: الأول أنّ «كى» دالة على التعليل، وليست حرفا مصدريا، والثانى أنّ «كى» التعليلية تقدر بعدها «أن» إذا لم تكن موجودة.