وأوضح المسالك ٢/ ٧٨، وتخليص الشواهد ص ٤٥٧، وخزانة الأدب ٢/ ٤٣٩، وشرح الأشمونى ١/ ١٦٤، وشرح شذور الذهب ص ٤٩٠، وشرح ابن عقيل ص ٢٢٨، والمقتضب ٢/ ٣٤٩، وهمع الهوامع ١/ ١٥٧.والشاهد فيه قوله: «أجهالا تقول بنى لؤى» حيث أعمل «تقول» عمل «تظن» فنصب به مفعولين، أحدهما قوله:«جهّالا» والثانى قوله: «بنى لؤى» مع أنّه فصل بين أداة الاستفهام والفعل بفاصل- وهو قوله: «جهالا» - وذلك لأن هذا الفصل لا يمنع الإعمال، لأنّ الفاصل معمول للفعل، فهو مفعوله الثانى.(٦٢) الرجز لأعرابى فى المقاصد النحوية ٢/ ٤٢٥، وبلا نسبة فى تخليص الشواهد ص ٤٥٦، والدرر ٢/ ٢٧٢، وسمط اللآلى ص ٦٨١، وشرح الأشمونى ١/ ١٥٦، وشرح التصريح ١/ ٢٦٤، وشرح ابن عقيل ص ٢٢٩، ولسان العرب ١٣/ ٣٢٣ (فطن) ٤٥٩، ٤٦٠، (يمن)، والمعانى الكبير ص ٦٤٦، وهمع الهوامع ١/ ١٥٧.والشاهد فيه مجئ الفعل «قال» بمعنى «ظن»، فنصب مفعولين هما «هذا» و «إسرائينا» ويريد إسرائيلا فقلب اللام نونا وقيل يجوز فى «إسرائيل» «إسرال» و «إسرائين».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute