(٢) [الأنبياء ٢١: ٣٣] {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}.(٣) قائلة النابغة الجعدي "قيس بن عبد الله" ( .. - نحو ٥٠/ ٦٧٠). تصوبوا: انحدروا، تمززتها: شربتها قليلاً قليلاً.الديوان: ١٠، الكتاب ١/ ٢٤٠ مجاز القرآن ٢: ٨٣ و ٩٣ وصدره فيه:شربت إذا ما الديك يدعوا صباحه.العمدة ٢: ٢٨٢، والصحاح واللسان والتاج (تعش) وصدره فيها:تمززتها والديك يدعو صباحه.شرح المفصل ١: ٧٠٠، مغني اللبيب ١: ٤٠٤ وصدره فيه: شربت بها والديك يدعو صباحه. الشاهد فيه تذكيره الفعل المسند إلى بنات نعش لإخباره عنها بالدنو والتصوب كما يخبر عن الآدميين. وصف النابغة خمرًا باكرها بالشرب عند صياح الديك ودنو بنات تعش للغروب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute