يقول: ما أحسن طبعات ثقات العجلي والمجموع للنووي؟ وما أحسن طبعات سنن أبي داود المطبوعة مع عون المعبود أو المطبوعة بتحقيق الدعاس؟ وما أحسن طبعات معالم السنن للخطابي؟ وما رأيكم بطبعة القلعجي لضعفاء العقيلي؟
هناك طبعات لا يوجد غيرها، هذه فرضت نفسها، أما إذا وجد طبعات متعددة يتخير بينها.
المجموع للنووي عندي أفضل الطبعات الطبعة الأولى اللي معها فتح العزيز، ومعها تلخيص الحبير، هذه أفضل الطبعات عندي، ومصورة وموجودة.
ثقات العجلي، طلع شيء جديد؟ هاه؟
طالب:. . . . . . . . .
إيه معروف ترتيب الهيثمي معروف، مطبوع ومحقق أيضاً.
يقول: أيهما أحسن من طبعات أبي داود المطبوعة مع عون المعبود أو بتحقيق الدعاس؟
المطبوعة مع عون المعبود الطابع أو الناشر أو المحقق لا شك أنهم ليسوا على المستوى المطلوب لتحقيق مثل هذه الكتب، فهيا أخطاء وأوهام، لكن أخطاؤهم في عون المعبود أسهل من تحفة الأحوذي، أسهل من تحفة الأحوذي وأقل، لكن طبعة الدعاس أفضل من التي مع عون المعبود، وظهر طبعة جديدة لمحمد عوامة، اعتمد فيها على نسخة ابن حجر فلعلها أمثل النسخ.
أحسن طبعات معالم السنن الطبعة التي مع المختصر، مختصر سنن أبي داود، وتهذيب ابن القيم بتحقيق الشيح أحمد شاكر ومحمد حامد الفقي في مطبعة أنصار السنة في ثمانية أجزاء.
أيضاً ضعفاء العقيلي لا أعرف أنه طبع في غير طبعة القلعجي الأربعة.
طالب:. . . . . . . . .
الجديدة؟ كتب المطبوعات الجديدة أنا ما لي بها عناية.
طالب:. . . . . . . . .
إيه، لا بد، لا بد.
يقول: هل ورد في الحديث أن من دعا لأخيه المؤمن أمنت الملائكة على دعائه؟
يعني يقولون: ولك بمثله، ولك بمثله، إذا دعا له في ظهر الغيب.
يقول: طرح علي أحد الأصدقاء سؤالاً أطرحه عليكم لعلي أجد الجواب عندكم، وهو يشتكي من نفسه حيث يقول: أنا محافظ على الصلاة وعلى حضور المحاضرات، وسماع المسجل، ومظهري مظهر أهل الخير، ولكن أجد عندي كثيراً من المعاصي مثل إطلاق النظر، سهولة عمل المعصية إذا حانت الفرصة، كالزنا نسأل الله السلامة والعافية، وأجد قسوة في قلبي ووحشة، وعدم الخشوع أبداً بأي موقف من المواقف المؤثرة؟