٨ - الكلام على الأحاديث التي تركها المؤلف ولم يتكلم عليها. وذلك بالاعتماد على أقوال العلماء المحققين.
٩ - نظرًا لكثرة الأعلام المذكورة في الكتاب، مما لو ترجمت لهم، لتضاعف حجم الكتاب أضاعفًا مضاعفة، بشكل يعارض الأصول العلمية لإخراج الكتاب - نظرًا لذلك، فقد ضربت صفحًا عن هذه الخطوة.
١٠ - وضع الفهارس التي تيسر للباحث الوصول إلى ما يريد.
١١ - كتابة مقدمة تعرف بالمؤلف وكتابه وبيان أثره وأهميته في مجال علم الحديث عامة، والأحاديث المشتهرة خاصة.
والله تعالى أسأل أن يتقبل عملي هذا بقبول حسن ابتغاء لوجهه الكريم؛ إنه سميع الدعاء.