. . . . . . . . . تعلم العربية ولا يعرفون منها شيئاً. . . . . . . . . للقراءة, قراءة القرآن لا تجوز بغير العربية وحينئذٍ يعجز عنها, كمن يعجز عن حفظ الفاتحة يعدل التسبيح والتحميد والتهليل، والتكبير .... وله أن يدعو بلسانه, ويذكر الله بلغته، هذا إذا كان الأمر بالنسبة له مستغلقاً، لا يستطيع أن يتعلم, من استطاع أن يتعلم العربية لزمه أن يتعلم ما تصح به صلاته.
يقول: نرجو إرشادنا لمنهجية لطلب العلم حتى نصبح علماء -إن شاء الله-.
المنهجية معروفة أنها لا بد أن تكون على الجادة بحفظ المتون المؤلفة لطلاب الطبقة الأولى من المتعلمين, يبدأ بصغار العلم قبل كباره, ثم بعد ذلك يلزم شيخاً أو أكثر من شيخ, يرى أن الفائدة تحقق بلزومهم بقراءة هذه المتون وحفظها عليهم, وتوضيحها من قبلهم, ثم بعد ذلك يترقى إلى كتب الطبقة الثانية, ثم الثالثة على ما بينه أهل العلم وفصلوه في كتب مناهج التعليم.
ما هو القول الراجح عند النزول للسجود في الصلاة، يكون على الأيدي أم على الركب؟